منير إسماعيل الشامي
لا يختلف اثنان على أنَّ الحوارَ هو المضلةُ الإجبارية الأخيرة، التي سيجتمع تحتها كُـلُّ أطرافِ الصراع رغماً عنهم، وأنَّ الحوارَ أصبح في العامِ الخامس هو الخيارَ الوحيد المتاحَ أمام كُـلِّ اليمنيين على حَدٍّ سواء، مناهضين للعدوان ومواليين له؛
اقراء المزيد